الرئيسية
القاهرة/ استغل الأهلي حامل اللقب سقوط غريمه التقليدي وملاحقه الزمالك، أمام ضيفه حرس الحدود 1-2، ليبتعد في الصدارة بعدما تغلب بدوره على ضيفه الاتحاد السكندري 1-صفر في المرحلة السادسة والعشرين من الدوري المصري.
واستعاد الأهلي توازنه بعد اكتفائه في المرحلة السابقة بالتعادل مع المقاولون العرب 1-1، وذلك بفضل الليبيري فرانسيس دوي الذي سجل هدف المباراة الوحيد أمام الاتحاد السكندري.
واقترب الأهلي خطوة إضافية من الاحتفاظ بلقبه بعدما رفع رصيده إلى 56 نقطة في الصدارة بفارق 9 نقاط عن الزمالك، كما أنه يملك مباراة مؤجلة أيضاً.
وفي مباراة أخرى، ضمن المرحلة ذاتها فشل الزمالك في تخطي عقبة مضيفه حرس الحدود للمرة الرابعة على التوالي فسقط أمامه 1-2.
وهذا التعثر الثاني على التوالي للزمالك بعد تعادله في المرحلة السابقة مع اتحاد الشرطة 1-1 في مباراة شهدت في نهايتها أعمال شغب، ففشل في التالي في تضييق الخناق على الأهلي حامل اللقب والمتصدر، وتجمد رصيد الفريق الأبيض عند 47 نقطة في المركز الثاني.
وجاءت المباراة دون المستوى خلال الشوط الأول وانحصر اللعب في وسط الملعب مع بعض الفرص الضائعة أمام المرميين.
وفي الشوط الثاني فرض الزمالك سيطرته بفضل تحركات شيكابالا وحسن مصطفى ومحمد عبد الشافي، واعتمد حرس الحدود على الهجمات المرتدة السريعة في وجه الضغط المستمر من لاعبي الزمالك، ونجح أصحاب الأرض في مفاجأة الضيوف فافتتحوا التسجيل عبر احمد حسن مكين وتماسك الزمالك سريعا وكثف من هجومه بهدف إدراك التعادل وحصل على مبتغاه عندما انتزع البديل شريف اشرف ركلة جزاء فانبرى لها احمد مجدي بنجاح، وحصل حرس الحدود على فرصة ثمينة لاستعادة تقدمه بعد 7 دقائق بعد حصوله على ركلة جزاء تقدم لها محمد مكي لكنه اصطدم بتألق الحارس عبد الواحد السيد.
وعندما كانت المباراة تلفظ أنفاسها الأخيرة خطف حرس الحدود هدف الفوز عبر محمد حامد من تسديدة مباغتة أطلقها من حدود المنطقة ليضع الكرة على يسار الحارس بعد اصطدامها بالقائم الأيسر في الدقيقة الأخيرة، مانحا حرس الحدود فوزه الرابع على التوالي على الزمالك خلال عامين.
واستعاد الأهلي توازنه بعد اكتفائه في المرحلة السابقة بالتعادل مع المقاولون العرب 1-1، وذلك بفضل الليبيري فرانسيس دوي الذي سجل هدف المباراة الوحيد أمام الاتحاد السكندري.
واقترب الأهلي خطوة إضافية من الاحتفاظ بلقبه بعدما رفع رصيده إلى 56 نقطة في الصدارة بفارق 9 نقاط عن الزمالك، كما أنه يملك مباراة مؤجلة أيضاً.
وفي مباراة أخرى، ضمن المرحلة ذاتها فشل الزمالك في تخطي عقبة مضيفه حرس الحدود للمرة الرابعة على التوالي فسقط أمامه 1-2.
وهذا التعثر الثاني على التوالي للزمالك بعد تعادله في المرحلة السابقة مع اتحاد الشرطة 1-1 في مباراة شهدت في نهايتها أعمال شغب، ففشل في التالي في تضييق الخناق على الأهلي حامل اللقب والمتصدر، وتجمد رصيد الفريق الأبيض عند 47 نقطة في المركز الثاني.
وجاءت المباراة دون المستوى خلال الشوط الأول وانحصر اللعب في وسط الملعب مع بعض الفرص الضائعة أمام المرميين.
وفي الشوط الثاني فرض الزمالك سيطرته بفضل تحركات شيكابالا وحسن مصطفى ومحمد عبد الشافي، واعتمد حرس الحدود على الهجمات المرتدة السريعة في وجه الضغط المستمر من لاعبي الزمالك، ونجح أصحاب الأرض في مفاجأة الضيوف فافتتحوا التسجيل عبر احمد حسن مكين وتماسك الزمالك سريعا وكثف من هجومه بهدف إدراك التعادل وحصل على مبتغاه عندما انتزع البديل شريف اشرف ركلة جزاء فانبرى لها احمد مجدي بنجاح، وحصل حرس الحدود على فرصة ثمينة لاستعادة تقدمه بعد 7 دقائق بعد حصوله على ركلة جزاء تقدم لها محمد مكي لكنه اصطدم بتألق الحارس عبد الواحد السيد.
وعندما كانت المباراة تلفظ أنفاسها الأخيرة خطف حرس الحدود هدف الفوز عبر محمد حامد من تسديدة مباغتة أطلقها من حدود المنطقة ليضع الكرة على يسار الحارس بعد اصطدامها بالقائم الأيسر في الدقيقة الأخيرة، مانحا حرس الحدود فوزه الرابع على التوالي على الزمالك خلال عامين.
